أضعت حياتي كلها في الملذات والشهوات.
سيجاره حشيش رفضت أول الأمر ولكنه كان يصر علي ويقول سوف تجعلك أفضل في شغلك.
أخذت منه السيجارة وبدأت الرحله.
بدأ يجعلني صديق له،وأصبح يأخذني في سهرات من اللي يروحها لا يرجع كما راح.
تعددت السهرات وتعددات النساء وكل هذا علي حساب صحتي وعلي حساب ورشتي وعلي حساب زوجتي وأولادي.
مرت الأيام وأصبحت لا اهتم بالورشه .
الورشه التي كنت افتحها كل يوم من الساعه السادسه صباحاً أصبحت افتحها بعد الضهر.
منا سهران طوال الليل في هذه السهرات التي لا تؤدي إلي شىء.
لم اجد من ينصحني في هذا الوقت،واصبحت
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇