close

يقول صاحب القصة…  تزوجتها عاملة في حين كنت عاطّلا لما كنّته لي من حب

رضخت وفاتحت زوجتي بذلك،

تحلت بهدوء عكس توقعاتي

وطلبت الطلاق دون أدنى محاولة لإقناعي بعكس ذلك،

وقالت ما لم أنسه حتى الساعة

« من حقك أن تصير أبا، وتحظى بطفل يحمل اسمك، أنا عجزت عن منحك هذه الأمنية،

إلا أني أفتقر لسعة الصدر التي تخولني لقبول أخرى تشاطرني زوجي وبيتي،

أرجو أن لا أجدك أنت ووالدتك في منزلي بعد عودتي،

أما عن محل البقالة فاعتبر نفسك أجيرا فيه حتى تستقر أمورك»

وفي النهاية عدت مع أمي لنعيش مع أخي وزوجته

طالم أتصور أن يخلف غيابها ذلك الأثر البالغ لكن فات أوان طلب الصفح..

الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *