يقول صاحب القصة… تزوجتها عاملة في حين كنت عاطّلا لما كنّته لي من حب

يقول صاحب القصة... تزوجتها عاملة في حين كنت عاطّلا لما كنّته لي من حب، وافقت على أن أعيش معها في شقتها التي ورثتها عن والدها، اصطبرت على فقري وأخذت على عاتقها أعباء المنزل ومصاريفه تنتظر إيجادي لعمل يعيلنا وباءت كل محاولاتي بالفشل، لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇 بعد عدة أشهر من زواجنا باعت مصوغاتها وافتتحت لي محلا لبيع المواد الغذائية حفظا لماء وجهي وكرامتي أمام أقاربي الذين أخذوا يلوكون سيرتنا في كل مجلس، بلغت أفضالها درجة استضافة والدتي في منزلنا في ظل خلافاتها المستمرة مع زوجة أخي، لكن سعادتنا لم تدم، لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇 مرت سنتان على زواجنا لم ننجب طفلا يكمل عائلتنا الصغيرة، لجأنا للعلاج والأطباء فأجمعوا عجزها عن الإنجاب لمشاكل في رحمها، فبدأت أمي في حثِّي على الزواج مرة أخرى لأروي ظمأ الأبوة، رفضت مرات لا حصر لها، كيف أتسبب لها بألم كهذا وأخذلها بعد جلّ تضحياتها التي بذلتها لأجلي، لكن بعد إصرارها المستميت لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇 رضخت وفاتحت زوجتي بذلك، تحلت بهدوء عكس توقعاتي وطلبت الطلاق دون أدنى محاولة لإقناعي بعكس ذلك، وقالت ما لم أنسه حتى الساعة « من حقك أن تصير أبا، وتحظى بطفل يحمل اسمك، أنا عجزت عن منحك هذه الأمنية، إلا أني أفتقر لسعة الصدر التي تخولني لقبول أخرى تشاطرني زوجي وبيتي، أرجو أن لا أجدك أنت ووالدتك في منزلي بعد عودتي، أما عن محل البقالة فاعتبر نفسك أجيرا فيه حتى تستقر أمورك» وفي النهاية عدت مع أمي لنعيش مع أخي وزوجته طالم أتصور أن يخلف غيابها ذلك الأثر البالغ لكن فات أوان طلب الصفح..