يقول صاحب القصة… تزوجتها عاملة في حين كنت عاطّلا لما كنّته لي من حب
مرت سنتان على زواجنا لم ننجب طفلا يكمل عائلتنا الصغيرة،
لجأنا للعلاج والأطباء فأجمعوا عجزها عن الإنجاب لمشاكل في رحمها،
فبدأت أمي في حثِّي على الزواج مرة أخرى لأروي ظمأ الأبوة،
رفضت مرات لا حصر لها، كيف أتسبب لها بألم كهذا وأخذلها بعد جلّ تضحياتها التي بذلتها لأجلي،
لكن بعد إصرارها المستميت
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇