يقول مالك بن دينار بدأت حياتي ضائعا سكيراً عاصيا
فاختفى البشر من حولي (هذا في الرؤية) وكأن لا أحد في أرض المحشر .. ثم رأيت ثعبانا عظيماً شديداً قويا يجري نحوي فاتحا فمه. فجريت أنا من شده الخوف فوجدت رجلاً عجوزاً ضعيفاًً ….فقلت:آه: أنقذني من هذا الثعبان
فقال لي ..
يابني أنا ضعيف لا أستطيع ولكن إجر في هذه الناحية لعلك تنجو …
فجريت حيث أشار لي والثعبان خلفي ووجدت النار تلقاء وجهي .. فقلت: أأهرب من الثعبان لأسقط في النار فعدت مسرعا أجري والثعبان يقترب فعدت للرجل الضعيف وقلت له: بالله عليك أنجدني أنقذني .. فبكى رأفة بحالي ..
وقال:
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇