close

قصة فتاة تقول كيف حالك و تغلق الخط

 

لم تتصل، كنت أنظر إلى هاتفي منتظرا اتصالها وسؤالها عني …

ومرت أيام ….لم تتصل ، فقلت ” يارب تكون بخير …”.

بعد شهر بالتمام …اتصلت، فتحت الهاتفي ملهوفا

– ألو ….هاذي انتي.

ضحكت : ” هل افتقدتني؟”.

– يعني …

– كيف حالك. ؟

– أنا بخير !.

ثم أغلقت الخط في وجهي !.

لم أفهم سبب سلوكها، لكن تعودت على سؤالها اليومي عني، شعرت بسعادة بالغة بأن هناك من يتفقدني حتى ولو كنت لا أعرفه.

وذات يوم وبينما كنت في نادي الجامعة أرتشف قهوة …سمعت صوتا أنثويا خلفي يقول ” كيف حالك؟”.

إنه نفس الصوت، ونفس النبرة …..التفتت مسرعا وقلبي ينبض فإذا …😱😱 

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *