فراق بلا موعد
دوي انفجار كبير مروع ما الذي حدث يا ترى في هذه المدينة الصغيرة قالت في نفسها لا شيء بالتأكيد ربما تكون قنبلة من مخلفات الحرب أو غيرها لاشيء مهم في عالمها الصغير الملون البسيط واستمرت تستمع الى اغانيها المفضلة وتنتظر حاجيات السوق التي تاخرت هذا اليوم كثيرا.
طرق الباب فاستعدت الزوجة لتعاتبه على تأخير الغذاء كل هذا الوقت اسرعت الى الباب ولكن الطارق ليس هو بل الجيران صرخوا بها قائلين
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇