close

إمرأه سلمها زوجها للساحر

لم أعد أدري أن ما بأحشائي من فعل زوجي أم حتى من فعل الجن والشياطين وربما كان قد قدمني زوجي ضحېة للشيخ نفسه

كتمت كل ذلك بين أضلعي وما كان مني إلا أن سالت الدموع الحارة على وجنتي تعبران عن الڼار الموقدة بداخلي

ما الذي فعلته ليحدث معي كل هذا!

وما الذي قدمته يداي لزوجي ولأهله ليقدموا على فعل كل ما فعلوه بي!

أخذني والدي من يدي ويداه كانتا تربتان على ظهري لم يجد كلمات مناسبة ليواسيني بها

اكتفى كل منا بالسكوت التام

لم أعد لمنزل زوجي ثانية وطلبت الطلاق وبشكل نهائي منه

وبالتأكيد لم أحصل على حريتي منه بسهولة فقد مكثنا والمحاكم بيننا حتى صار عمر ابنتي خمسة أعوام

حينها وحسب حكم القاضي لي بالخلع منه

وعلى الرغم من ابتعادي عنهم جميعا

إلا إنني لازلت حتى يومنا هذا أسمع وأرى

لقد بت بعالم الجن وكأنني واحدة منهم

إنني مستمرة في الحياة بفعل المسكنات والمهدئات والمنومات ولا أقوى على الاستمرار إلا بكل هذه الأنواع من الأدوية.

ومن أغرب ما لاحظت بقصتي هذه

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *