قصة انانية زوجة مع زوجها
عنده ما يحول ذلك، وعندي مايمنعني من الطلاق والعودة لبيت أهلي.. لقد تعودت على الهدوء والنظافة وعلى مستوى معيشي رائع وفره لي عصام، لم يعارضني في أي رغبة ولم يحرمني من أي شيء حتى قبل أن نعرف مشكلة إنجابه.. كان نعم الزوج وأنا أصبحت فجأة بئس الزوجة !
أريد أطفال.. غريزتي التي فطرني الله عليها ورغبة كل أنثى سوية على وجه الأرض، كانت الخيارات صعبة والمغريات في بيت عصام تدفع أي أنثى عاقلة للعيش في كنفه وكفالة طفل كما عرض هو علي حتى نرحم غريزة الأمومة هذه بشكل مؤقت إلى أن ينظر الله في أمره، إلا أنني رفضت لن أهد. ر صحتي على طفلٍ لستُ أمه ولن يقاسمني أحد في قلب عصام وماله!
أووووه عصام نفسه لن أهد. ر لأجله صحتي، لن أخدم رجلًا عجز أن يحقق لي حلمي وحلم كل أنثى، ولن أتعب لأجل رجلٍ تتعبني أمومتي معه.
“أنا مريضة”.. !
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇