قصة شاب والمتسولة
بقي محدقا إلى أن تذكر المرأة و بنتها فارتدى ملابسه و ذهب في عجل اليهما عندما وصل اليهما بقي واقفا متجمدا مدة من الوقت في مكانه من المنظر الذي رآه.
كيف لا و قد كانت السيدة تحمل البنت بعد ان لفتها بجزء كبير من ثيابها و ضمتها إلى صدرها لتوفر لها بعض الدفئ
و وضعت البطانية عليها بعد ان احسنت طيها عدلت جلوسها و جعلت الفتاة الى الحائط و هي بظهرها إلى الزقاق لمنع الهواء من التسلل للبنت
اما هي فبقت للبرد إلى ان توفيت حمل الرجل الفتاة الصغيرة من السيدة و حدق بالمكان
فوجد علب الكرتون تحتوي على كتابة فقرأها فاذا بها رسالة من السيدة
و قالت فيها: …
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇