قصة اختطاف طفلة رانزا
قال اسامه لا تصدقيني
قلت انا لا اعرفك اصلا
قال اسمعي لقد صبرت عليكي كثيرا
ستنامين هنا في القبو المظلم مع الفئران أردف بنبرة شريره جعلتني اړتعب
أغلق باب القبو وتركني ممدده علي الأرض
القبو مظلم جدا اسمع حركة الفأران حولي كنت استطيع رؤيتها بعد أن اعتادت عيوني الظلمه
رحت اطرق الباب اركله
اطلب النجده بصړاخ
لكن اسامه لم يفتح لي الباب
قلت افتح من فضلك هناك ثعبان
لم اسمع صوت اسامه لم اتلقي رد
ان تكون طفل يعني انك تصدق ان شيء يقبع تحت طاولة الممكن التحقيق رانزا عندما لم تتلقى رد من اسامه تخيلت للحظات ان والدتها ستهب لنجدتها كنا تفعل دومآ ستفتح باب القبو
او تحطمه او تنزل من سقفه تحررها من ظلمة القبو
لكن الأحلام الكبيره مصيرها الفشل مثلها مثل الامنيات الصغيره في وطن يبتلع
التنهيدات.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇