كنا قعدة صلح بين زوج و زوجته
و قال رجلي على رجل أخويا…و مش هيتحرك خطوة من غيري
الناس تقوله يا عم عيب ، يهديك يرضيك ، دي زوجته و دي أسرار…الخ …مفيش فايدة
قام الزوج قال و أنا مش همشي إلا بموافقة أخويا و كلامه هو اللي هيمشي
المهم راحوا سوا و خلاص ساعة إلا ربع كدا
لقيناهم راجعين واكلين علقة موت و مرميين على الطريق و الناس جايباهم مرابعة مفيش فيهم حتة سليمة
السؤال بقى .
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇