رجلُُ غني يروي قصة حدثت معه منذ فترة ؟
تبكي فأغلقت المكالمة سريعاً فروادني الفضول أريد أعرف لماذا تبكي بهذا الوقت المتأخر فقلت لنفسي دعني أعرف القصة “إتصلت مرة أخرة فكان الرد سريعاً وقالت أستحلفك بالله لا تغلق الخط إني بحاجة لمساعدة وكان بكائها شديداً هذي المرة ؟
ولحسن حظها أنها تعيش في نفس المدينة الذي أقيم بها ؟
فقلت لها : ما الأمر يا أختي كيف أساعدك فقالت وهي تبكي ؟ أني أسكن بالقرب من المطار المطل على المدينة هل عرفت المكان ؟
فقلت ؟ نعم أعرف المكان أنه يبعد مني ب 2 كيلو متر ؟
فقالت ؟ أتوسل اليك يا أخي بأن تأتي وتنقذ أبني أنه سَيموت
فقلت لها حسناً أعطيني عنوان منزلك و مسافة الطريق واكون عندك أخذت عنوان منزلها ثم أيقظت زوجتي وأنطلقت بالسيارة وبعد خمس دقائق وصلت منزل المرأة وطرقنا الباب وفتحت المراة ودخلت انا وزوجتي ثم أخذنا الطفل المړيض وذهبنا به الى المستشفى وكان الطفل لا يحرك ساكناً فكنت أظن بأنه فارق الحياة وبعد لحظات وصلنا إلى المستشفى وبدأ الأطباء بالفحص وقالوا أنه يعاني
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇