ٳمـ,ـرأة تروي قصتها مع فـ،ـقر زوجها
رأيته يقود سيارته صـ،ـړخت بأعلى صوتي أنتظر أنتظر. ولكن لم يتوقف.. ثم عدت الى الداخل وكنت أتوسل ٳليهم لكي يساعدوني ويعطوني المال. ولكن لا حياة لمن تنادي وحينها شعرت بالصـ،ـدمة. ثم حملت جسـ،ـدي المكسور وعدت الى المنزل برفقة دموعي
فقلت له لا بأس يا عزيزي لقد تسهلت ولادتي والحمدالله وضعت بالسلامة
وفي اليوم التالي رفض زوجي أن يذهب الى العمل هناك ..وذهب يبحث عن عمل في الأسواق. وبعد أربع ساعات عاد زوجي وهو يحمل معه من جميع أصناف الطعام وأحضر الكثير من الملابس والجوارب وجميع مستلزمات للأطفال…
وكان سعيدا جدا وكأن ليلة القدر نزلت عليه..
.. وعندما رأيت السعادة تغمر عيونه بكيت من شدة الفرح. لأني لم أرى تلك السعادة من قبل ..
وعندما أنتهينا من تناول الطعام
سألته عن كيف كان نهارك وهل وجدت عملا. ومن أين لك المال لشراء كل هذه الملابس .
فقال سوف أخبرك بكل شيئ من البداية بالبدية بحثت طويلا ولم أجد أي عمل في اي مكان
..ثم توجهت الى سوق الخضاروات وهناك وجدت أحد أصدقائي قديما . ويعمل في تجارة الخضروات . فشرحت له عن سوء ظروفي وأخبرته أنني تركت عملي السابق وأخبرته أيضا عن ما حدث بيني وبين أقاربي. وعن رفضهم لمساعدتي عندما كنت في أمس الحاجه للمساعدة..
شعر بالڠضب. وقال لي يا لهم من قسـ،ـاة القلوب عديمو الرحمه اذا كنت أتيت ٳلي كنت فديتك بروحي وليس بالمال فحسب ..
ثم ناولني قلما ودفترا وطلب مني أن أقوم بتسجيل الكميات اللتي يتم شحنها للعملاء. وأسجل أسم العميل ونوع الخضار ..فبدأت في العمل فورا .. وعندما
أنتهئ العمل
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇