تركت إبنها يحترق وأنقذت أمها
بأمها قبل كل شيئ وتترك صغيرها ،حملت أمها وصعدت بها الى سطح العمارة
وما إن سارت في درج تلك العمارة وإذ بالنيران تداهم شقتها وتدخل على صغيرها وتلتهم تلك الشقة وما فيها إنفطر قلبها و سالت مدامعها وصعدت إلى سطح العمارة لتضع أمها ،
وتتجرع غصص ذلك الإبن الذي داهــمته النيران على صغره أصبح الصباح وأخمد الحريق وفرح الجميع إلا تلك الأم الملتاعة ،لكن مع بزوغ الفجر
إذ برجال لإنقاذ يعلنون
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇