قصة فتاة بعد فسخ خطبتها
تحبُ رجلًا غيره وقررت الزواج منه لأنه سيوفر لها حياة آمنة وعيشًا رغدًا على خلاف صاحبنا الذي أهلكته الحړب فأصبح بالكاد يملك قوت يومه.
يومها أخبرني أن البنت -وكان اسمها “فيروز”-، مهتمة بكتاباتي و تقرأ لي وطلب مني أن أحادثها في مسألة عودة ارتباطهما ومنحه فرصة أخيرة لإعادة هيكلة مشروعه الخاص.
-البنت أخبرتني
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇