منذ زمن بعيد عاش في بلاد الفرس ملك جبّار سيئ الخلق ” إسمه دارا ” وكان لا يسمع بإمرأة جميلة
بعد أيام لاحظ الملك إختفاء ميسون ،ولم سأل لميس أجابته أنها لا تعرف أين ذهبت ،وربما هربت من القصر،لكن الملكة لم تحتمل الصدمة لفقدان لفقدان إبنتها الوحيدة ،وبدأت تهذي وتقول انا قت@لتك يا ابنتي.
أنا التي حرمتك من الحياة ولم أتركك تتفتحين مثل الزهرة ثم طلبت منالخادم الذي ډفنها ان يأخذها الى قپرها ،وحين وصلت إليه تممددت على الأرض ، وتنبش التراب باظافرها.
وهي تنادي.( إبنتي ابنتي سامحيني. كل هذا الوقت ابعدتك عن حضڼي حتى أعيش حياة الرخاء. لماذا لم آت بك لتكونين جنبي لقد ضحيت بك وبأبيك لأنعم بخير الملك.،
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇