close

منذ زمن بعيد عاش في بلاد الفرس ملك جبّار سيئ الخلق ” إسمه دارا ” وكان لا يسمع بإمرأة جميلة

 ثمّ تركت الفتاة ،وانحنت تجمع قطع الورقة الممزقة ،بعد ذلك واصلت قراءتها ،وصارت متيقنة أن من كتبها هو فرزاد ،فقد حكى عن البنية الصّغيرة ،وقال إنها تشبهها في كلّ شيئ حتى في حبّها للحكايات ،

وقال إنه يكتب لها هذه الرّسالة إذا لم يتمكّن من لقائها ،وأوصى أخاه أن يعطيها لها إن رآها يوما ما .صاحت لميس في دهشة إذن ميسون هي إبنتي ويشاء القدر أن تدور في كل مكان وتأتي عندي ،

وقد أحببتها بمجرّد أن رأيتها ،لا أدرى ما حصل لي لقد إعتقدت للحظة أن أحدا يعرف سري ودس هذه الورقة للفتاة لكي تقرءها لي حقا لقد كنت مغفلة ،
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *