منذ زمن بعيد عاش في بلاد الفرس ملك جبّار سيئ الخلق ” إسمه دارا ” وكان لا يسمع بإمرأة جميلة
فأحضروها لها لتسلّيها ،وأعجبت لميس بتلك البنت ،وصارت لا تنام او يغمض لها جفن حتى تقصّ لها ميسون حكاية من حكاياتها الرّائعة. إذ كانت الفتاة موهوبة في سرد القصص. ولمّا سألتها عن والديها، ذكرت لها انّها ليس لها والدين كبقية الاطفال. ،وربّتها إمرأة في دارها ،وكان لها إبن يحبّها كثيرا على عكس إخوته ،
وعلّمها القراءة والكتابة ،لكنّه إختفى ،ولم تعد تراه ،وحين ماټت المرأة، باعها أبنائها الآخرون لأنّهم كانوا فقراء ،وغير قادرين على نفقتها ،وبينما كانت جالسة مع غيرها من الصّبيان والبنات في سوق الرّقيق، جاء رجل غريب ،ورآها تقرأ في كتاب، فاشتراها لأنّها تعرف تقرأ وتكتب .لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇