منذ زمن بعيد عاش في بلاد الفرس ملك جبّار سيئ الخلق ” إسمه دارا ” وكان لا يسمع بإمرأة جميلة
اااه ميسون عودي إلي يا ابنتي. أرجوك سامحيني..
ولم يلبث أن علم دارا بما يحدث لزوجته،والطفلة التي تنادي عليها ،واعترف الخادم بأنّه ډفن ميسون ،
ولم سأل الملك لميس عن هذه الحكاية العجيبة ،وعن سبب قټلها للففتاة التي أهداها لها أخبرته بكل شيئ ولم تحاول الإنكار،قطب دارا جبينه، وقال لها :لو أخبرتني عنها ،لكانت تعيش معنا الآن !!!
لكنك أنانية لوخائنة ،لقد وثقت فيك لما طلبت منّي القدوم بأخيك للقصر لتكوني قريبة منه ،والحقيقة أنه حبيبك ،لماذا هل قصرت في حقك ؟ولو صارحتني أن قلبك مشغول بشخص آخر لترتكك تذهبين ،لكن من شيمتك الغدر ،
والآن فقدت كل من حبينهم حبيبك ماټ لأنه حاول الهرب من أحد القلاع التي وضعته فيها والمجيئ إليك لقد ماټ الإثنان بسببك هل تعلمين هذا ؟
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇