زبير بن العوام
معركة حصن بابليون
ومن الشام إلى مصر. . .
. . . . هناك في قلب مصر تحصن الروم في حصن
.”بابليون “
المنيع لمدة سبعة أشهر
عجز فيها جيش عمرو بن العاص من إحداث أي اختراق فيه،
عندها قرر الفاروق عمر ان يحل هذه المشكلة ،
فارسل إلى عمرو مدداَ يحتوي على
رجال المهمات الصعبة في الجيش الإسلامي
، من الزبير بن العوام
و محمد بن مسلمة ،ٍ
، فما إن وصل الزبير بن
العوام حتى تفاجأ الروم بفارس عظيم،
مفتول العضلات
، لم يحددوا إن كان إنسيا أم مخلوفا من عالم آخَر،
يتسلق الحصن كأنه مارد يٌشق الأسوار شقا بيديه ،
وما هي إلا ثوان مٍعدودة حِتى
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇