قصة نغم كنت جالسة مع زوجي في مطعم
[١٠/٧ ١١:٤٤ ص] 🌸🌸🌸: وجاء في موعده متلهفا لرؤيتي وانا منتظرة على باب المنزل لاسمع خطوات قدميه صاعدة على الدرج وارى وجهه الملفت ووجدني انتظره فقال لي ما اجملك من امرأة ومسك يدي وبدون أي كلمة ذهب مغادرا
لا ادري كيف فعل هذا ولماذا سمحت انا بهذا فهذه المرة الاولى
وتكررت اتصالاتنا وذات يوما طلب مني ان أراه خارج المنزل في احد المطاعم فخفت من ذلك بأن يرانا احد فأصر بطلبه وانني اذا كنت خائفة فمنزله لا يوجد فيه احد وانه يحبني ومن غير الممكن ان يؤذيني وتحت اصراره وافقت على طلبه منتظرة فرصة لغياب زوجي الذي يسافر احيانا حسب طبيعة العمل الى خارج الفرصة
واصبحت اترقب فرصة غياب زوجي حتى جاءت السفرة التي كنت انتظرها فقمت بالاتصال بعمار مبشرة له اني زوجي سافر وفعلا اعطاني عنوان بيته فلبست احلى الثياب عندي وغادرت متوجهة الى منزله
قرعت الجرس ففتح لي الباب بنفسه وقال لي حبيبتي تفضلي البيت بيتك فدخلت خائفة بعض الشيئ
جلست على الكنبة واخذ يحدثني عن اعماله وعن مغامراته وكيف انه لايستطيع النوم منذ رآني في المطعم وفجأة طلت فتاة هي نفس الفتاة التي كان يجلس معها في المطعم جميلة جدا فشعرت بالغيرة منها كثيرا وسألته غاضبة من هذه انها الفتاة التي كانت معك لماذا تخدعني فرد مبتسما لماذا كل هذا الغضب انها خادمتي المخلصة شيماء
لكن رغم هدوئي مازلت خلال جلوسي اشعر انها ليست خادمة فقط وقام بشرح قصته مع شيماء التي كانت لا تبلغ من العمر (18) سنة كيف عثر عليها يتيمة الاب والام وقام بتربيتها والاعتناء بها وانه لا يستطيع ان يتركها خوفا عليها من الشباب
قدمت لنا الفتاة الشراب والطعام وجلسنا نحن الثلاثة انا وهي وعمار نضحك ونمرح وقال لي لماذا لا تقومي وتريحي نفسك من ثقل ثيابك فبيتي دافئ بالفعل خلعت معطفي الذي كنت البس تحته بلوزة جميلة وبنطال من الجينز الضيق
وطلب من شيماء ان تفتح لنا التلفاز وبالفعل فعلت ذلك وكان هناك فيلم عربي
طلبت ان ادخل الي الحمام و كنت ارتدي تحت ملابسي بيبي دول مثير كنت اول مره ارتدي مثل هذه الاشياء فزوجي كان لا يهتم بالملابس او بي اصلاً و كنت اضع في شنطه يدي قميص نوم اسمر قصير جدا و بعض البرفانات كنت مستعدة لعلاقة كاملة مع عمار
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇👇