قصة كنت اعيـ. ـش انا وابـ. ـي وامـ. ـي في المقـ. ـابر
[٣/٧ ٨:٣٩ م] 🌸🌸🌸: فبتسمت لها وقلت بكل عفويه لكي ابيعك فقالت ماذا قلت قلت لها مثل ما سمعتي لكي ابيعك الي احد طلاب كليه الطب فنظرت لي نظره لم افهم انها سوف تنتقم مني انا الاخر ولكن هذا ليس موضوعنا الان فقررنا سويا علي الانتقام فذهبت الى بيت عمها لاراقب الوضع هناك وبعد استمرار المراقبة إكتشفت شي خطير جدا سوف يرد الحق لاهله دون انتقام و لاشي سوف يجعل الجميع يقتل بعضه دون ان نتدخل في شي….
فعندما ذهبت لأراقب بيت عمها وبعد مدة ليست بالقليلة من المراقبة وجدت ان زوجة عمها تخون زوجها وفي بيته مع احد العاملين عنده في الشركة وبعد ان علمت ذالك ذهبت الى المقبرة مسرعا لاخبرها بهذا الخبر
فعندما اخبرتها سعدت بذلك الخبر وبدأنا نفكر كيف نستغل هذا الموقف لصالحنا فقالت لي سوف نخبر عمي ولكن في الوقت المناسب عندما يلتقي العاشقان وبالفعل ذهبت الي بيت عمها لاستمر في المراقبة وبعد ثلاث ايام اتى ذالك الرجل الي البيت وكان البيت لا احد فيه غير الزوجة
فقمت بالاتصال عليها وقلت ان الرجل عند زوجة عمك الان فقامت هي بالاتصال ب عمها واخبرته بالواقعة التي تدور في بيته الان فحضر العم من الشركة مسرعا ودخل الي بيته وترك الباب مفتوح فتسللت الي البيت بخفة دون ان يشعر بي احد وفتحت كاميرا التلفون
وصورت كل ما حدث بين الزوج والزوجة والعشيق وعندما اطلق عليهم الرصاص كل هذا صوت وصورة فقام الزوج باخراج بعض الاقمشة ليغطي بها الجثث فهنا خرجت خارج المنزل لاراقب من بعيد فوجدته يحمل الجثة تلو الاخرى ويضعها في سيارته
وللاسف لم يكن معي سيارة كي الحق به وذهبت الي البنت واخبرتها بما حدث وعندما رأت الفيديو فرحت به فرح شديد وقامت بمعانقتي فاسعدت بتلك المعانقة فقلت هذا انسب موعد كي اخبرها بحبي لها وياليتني ما اخبرتها ….
لتكملة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇