قصة الصيدلاني
قصة الصيدلي كاملة
قصة حقيقيه حدثت بالفعل لصيدلي .. يقول من حوالى سنتين وانا فى الصيدلية فى عز الشتاء الساعه 3 5 فجرا كنت قافل ابواب الصيدلية الزجاج وفوجئت بخبط شديد على الباب جريت بسرعه فتحت الباب .. فاذا بشاب فى اواخر الثلاثنيات ملابسه تنم عن بساطه شديده ..
ېصرخ الحقنى يا دكتور مراتى فى التوكتوك قدام الصيدليه بتولد ..
قولتله انا هعمل ايه دى صيدلية .. وديها لدكتور نسا وولادة ..
قالى الحقنى واخذ يتوسل الى دى خلاص بتولد ابوس ايدك اعمل حاجه ..
وتحت ضغط الالحاح الشديد اخذت المشرط وجفت وجوانتى ادوات الغيار المعتاده فى الصيدلية لقيت ان الجنين نصف راسه خرج ساعدت السيدة الى ان قمت باخراج الطفله وقطعت الحبل السرى اعدت التنفس للطفلة وقفلت الحبل السرى بمشبك السرة ثم اخرجت المشيمه فى ظلام حالك لم يقطعه سوى ضوء خاڤت من كشاف موبايل بعض مما تعلمته من مرجع نسا وولاده قديم كنت شاريه من 20 عاما من معرض الكتاب ب 2 5 ج اتنين جنيه ونص ويحتوى على ما يقرب من 2000 صفحه لم يستغرق الامر سوى عشر دقائق
ثم عدت الى الصيدلية وقام هو بتوصيل زوجته وطفلته الى البيت …………….
ثم فوجئت به بعد نصف ساعه يطرق باب الصيدليه فتحت له الباب فأخذ ويشكرنى وطلع من جيبه 300 ج وقالى معلش هما دول كل اللى معايا ..
رفضت اخذهم وربت على كتفه قائلا دول هديه منى للبنوتة الصغيرة فوجئت به ينهمر فى البكاء واخبرنى ان دكتور النسا رفض ان يولدها عندما علم انه لا يملك الاهذا المبلغ
ثم رجعت فى ذلك اليوم بدلت ملابسى ونمت .. فقد كانت بيضاء اللون والقميص الابيض اكمامه تحولت الى اللون الأحمر .. فاصابها شعور مختلط من الذهول والڠضب لإضطرارها لإزاله تلك البقع وذهول من سبب حدوثها ..
فققصت لها ماحدث وانه لم يتسنى لى الفرصه او الوقت لخلع الجاكيت او تشمير القميص فرضخت للامر بدون تأفف بنفس راضيه
ثم بعد سنتين من ذلك الحدث ..
كانت زوجتى حامل اخبرتها دكتورة النسا
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇