close

سواد الرقبة ومقاومة الأنسولين هل بينهم علاقة ؟

الشواك الأسود ليس مرضًا بحد ذاته. إنه عرض أو علامة على أن الجسم في طريقه للإصابة بحالة مرضية (مرض السكر في الغالب) وأن الشخص يحتاج لعناية طبية.
يعتمد العلاج على تحديد السبب الرئيسي الذي أدى لزيادة الأنسولين والعمل على حل المشكلة.
مثلًا إن كان الشخص يعاني من الوزن الزائد، سيقوم الطبيب بنصحه بإنزال بضع من الكيلوجرامات، والحفاظ على وزن متوسط. ويمكن كذلك أن يقوم الطبيب بوصف بعض الأدوية التي تساعد على عودة الجلوكوز في الدم إلى الوضع الطبيعي.
أيضًا إن كانت الحالة بسبب بعض الأدوية أو المكملات التي يتناولها الشخص، فسيطلب الطبيب منك إيقافها، أو استخدام بدائل أكثر أمانًا.
بقع الشواك الأسود ستبدأ في الاختفاء تدريجيًا بمجرد كشف السبب وبداية التحكم فيه.
العلاج التجميلي للشواك الأسود
اسمرار الرقبة قد لا يحتاج في بعض الأحيان إلا إلى هذا العلاج التجميلي، بينما الشواك الأسود يحتاج لعلاج السبب بالإضافة إلى علاج تجميلي في حالة انزعاج الشخص من مظهره.

تتوفر بعض العلاجات التجميلية سواءً لاسمرار الرقبة العادي، أو الشواك الأسود مثل:

مستحضرات تفتيح البشرة التي تحتوي على الريتين-أ (Retin_A)، 20% يوريا، أحماض الألفا هيدركسي، وكذلك حمض السالسيليك.
أدوية علاج حب الشباب التي تؤخذ عن طريق الفم.
كذلك العلاج باستخدام الليزر.
هذه الحلول العلاجية ستساعد على علاج مظهر الشواك الأسود لكنها لن تعالج السبب الفعلي للحالة.

كيفية تشخيص الشواك الأسود
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

مقالات ذات صلة
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *