close

قصة رجل صالح

( من اجمل القصص واجمل ماقرأت عـLـي كرم الله تعالى )

في بلاد الشام قديما كان هناك رجل من الصالحين له زوجة صـــ،،ـعـــ،،ـبة الطبع بخيلة سليطة اللسان وكان له منها من الأولاد ثلاثة،وكان يجاهد نفسه فيها بالصبر من اجل أولاده ويدعو الله لها بالهداية.

وعند |قتـ، ،ـرب العيد كان |لرجـ، ،ـل يعمل بجد من اجل شراء خروف العيد،فأكرمه الله واستطاع أن يُدبر ثمن |لخرgف قبل العيد بأيام قليلة،فذهب إلي السوق واشتري خروف طيب الحجم كثير الفروة،وفرح به كثيرا وقال في نفسه: هذا |لخرgف |خــgف يسعد زgجتي وأولادي.

ولكن أثناء رجوعه من السوق، وجد بالطريق رجل عجوز ملقي عـLـي الطريق في أنفاسه الأخيرة،فنظر أمامه، والي |لخـ، ،ـلف فلم بجد احد فكر |لرجـ، ،ـل في ماذا يفعل؟! فما كان منه إلا أن إنجاب |لرجـ، ،ـل إلي جذع شجره وسأله عن داره؟!

فقال له: أخر هذا الطريق

التفت |لرجـ، ،ـل حوله فوجد غلام فنادى عـLــيه فجاء إليه،فطلب منه أن يأخذ |لخرgف إلي بيته ووصف له البيت،ثم إنجاب |لرجـ، ،ـل العجوز عـLـي كتفه إلي داره

وذهب الغلام إلي منزل |لرجـ، ،ـل الصالح، ولكنه لم يكن متأكدا من موقع المنزل بالضبط فأخطأ،و أخذ الأضحية إلى جيران |لرجـ، ،ـل الصالح و أعطاهم إياها قائلا: تفضلوا هذه الأضحية لكم.

دون أن يذكر من أين أو لمنْ.

كان الجيران فقراء لا يملكون المال لشراء الاضحية 

 فلم يعلم صاحب الدار الفقير ماذا يـقول وهو لم يملك شيء للعيد فبكي من شدة الفرحة،وتعلق نظره إلي السماء قائلا: رحماك يارب

ظنا منه أنها من احد المحسنين

فرح أولاد |لرجـ، ،ـل الفقير كثير لدرجه لفتت انتباه زوجة |لرجـ، ،ـل الصالح سليطة اللسان، فنظرة من شبــ|ك المنزل وقد عقدت حواجبها، وهي تتسأل

من أين لهم هؤلاء الفقراء بمثل هذا الخروف؟! ومن أين لهم بالمال؟!

وقد ملئها |لـــ⊂ـــقـــ⊂

عاد |لرجـ، ،ـل الصالح إلى المنزل Oــتـcـب وقد توقع أن يجد أولاده فرحين بالكبش لكن كل شيء في المنزل كان هادئ.

فخرجت عـLــيه زgجته كـ|لصـ|cـقة وهي غاضبه وهي تردد: تصدق أن هؤلاء الجيران يأتي لهم خروف كبير؟! كيف؟! ومن أين وهم يرقصون؟! ووجعوا رؤوسنا وو…..؟!

ولسانها لا يتوقف والزوج مشدوه ولا يعلم ماذا يـ|غـgل بعد أن فهم الخطاء الذي وقع، فاخذ |لرجـ، ،ـل أنفاسه في صعوبة،بعد أن نظرت إليه الزgجة سائلة له: أين الأضحية

فقال لها: |خــgف تأتي انـL انتظرها

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *