close

قصه كان يوجد لدى أحد العائلات الغنية خادمة كامله بقلم سمير شريف

فقالت” نعم يا سيدي ماذا تريد ؟

أجاب بغضب : أخبريني من الذي تجرء ودخل الى غرفتي وكسر زجاج النافذة ، فلن أسامحه ولن يمر دون عقاب مهما كان صغيراً او كبيراً ؟

شعرت الخادمة بالقلق والرعب وأصبح كل جسدها يرتجف من شدة الخوف ، فقالت بصوت مرتجف ؟ أنا أسفة أنه خطائي ، ارجوك سامحني يا سيدي ؟

فقال وهو يشتعل غضباً ” لا ينفع معي الأعتذار ، وأنتي تعلمين ذلك سوف أخذ راتبك لهذا الشهر ثمن أصلاح الزجاج ، أضافة لذلك سوف تتركين المنزل ولن تعودي الى هنا ثانية ؟

حاولت الخادمة أن تتفاهم معاه لكي يسمح لها في البقاء وطلبت منه أن يأخذ راتبها مقابل كسر الزجاج ؟

رفض لأنه لا يمكن أن يتنازل عن قراره مهما حدث ،،

تركت الخادمة المنزل وهي تحمل هموم الدنياء على رأسها لقد كانت هي الوحيدة الذي تعول أسرتها وكانت هيا المصدر الوحيد لأطعام أطفالها وزوجها المعاق ،

فذهبت تبحث عن عمل أخر في المنازل المجاورة لتلك العائلة؛ فكان الكل يرفضها وكانا يتسألون عن سبب طردها من المنزل ،

وكانا البعض يظن ٳن سبب طردها هو السرقه ، وللأسف هذا كان تفكير الأغلبيه …

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *