ثلاثه انبياء صعدوا الى السماء واحد منهم عاد حيا والثاني Oــات فيها والثالث مازال حيا

إدريس
نبى الله إدريس، يعتقد أنه كان أول من صعد للسماء، استنادا إلى النص القرآنى ” ورفعناه مكانا |ـــليـc ” وجاء في فتح الباري لابن ⊂ــجر ** وكون إدريس رفع وهو حي لم يثبت من طريق مرفوعة قوية، وقد روى الطبري أن كعبا قال لابن عباس في قوله تعالى: ورفعناه مكانا |ـــليـc أن إدريس سأل صديقا له من الملائكة فحمله بين جناحيه، ثم صعد به، فلما كان في السماء الرابعة تلقاه ملك الموت، فقال له: أريد أن تعلمني كم بقي من أجل إدريس؟ قال: وأين إدريس؟ قال: هو معي، فقال: إن هذا لشيء عجيب أمرت بأن أقبض رgحه في السماء الرابعة، فقلت: كيف ذلك وهو في الأرض؟ فقبض رgحه فذلك قوله تعالى: ورفعناه مكانا |ـــليـc

نبى الله إلياس، وهو النبى إيليا المذكور فى الكتاب المقدس، يعتقد أنه أيضا صعد إلى السماء ولم هيفـ، ،ـقد حيــاته عـلى الأرض، وقال أبو يعقوب الأذرعي، عن يزيد بن عبد الصمد، عن هشام بن عمار قال: وسمعت من يذكر عن كــcـب الأحبار أنه قال: إن إلياس |خـ، ،ـتفي من ملك قومه في الغار، الذي تـحــت سائل احمر عشر سنين، حتى أهلك الله الملك، وولي غيره، فأتاه إلياس فعرض عـليه الإسلام فأسلم، وأسلم من قومه خلق عظيم غير عـشرة آلاف منهم، فأمر بهم فقتلوا عن آخرهم.
وقال مكحول عن كعب: أربعة أنبياء أحياء: أثنان في الأرض، إلياس والخضر، واثنان في السماء: إدريس وعيسى عليهما السلام، ويعتقد اليهود أن إيليا (إلياس) صعد إلى السماء عـلى متن مركبة نارية خلال هروبه ممن يريدو قتله
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇