close

ثلاثه انبياء صعدوا الى السماء واحد منهم عاد حيا والثاني Oــات فيها والثالث مازال حيا

بحسب الإيمان المسيحي فالمسيح صـلب عـلى يد الرومان، وقـام من قبره، بعدما خلص البشرية من |لخـ، ،ـطيئة الأولى (خطيئة آدم وحواء والشجرة المحرمة)، ثم ارتقى بعدها إلى السماء، فيما يعرف بـعيد ارتفاء المسيح، وهو واحد من بين 12 عيدًا تحتفل بهم الكنيسة الأرثوذكسية، ويخلد ذكرى المرة الأخيرة التي ظـ،ـهر فيها المسيح ليتحدث إلى حوارييه بعد Oــgته
وصعود المسيح إلى السماء، هو أمر لا تختلف حوله الإسلام والمسيحية، ولكن يختلف الذى سبقه، فالإسلام يعتقد أن عيسى ابن مريم لم يصلب ولكن شبه لهم، وقاموا بصلب “يهوذا” بعدما شبه بالمسيح، بينما يؤمن المسيحيون بأن المسيح وهو الثالوث المقدس “الآب والابن والروح القدس” صـلب كما ذكرنا من قبل لخلاص البشر من |لخـ، ،ـطيئة الأولى، ثم ارتقاء بجسده إلى السماء.
وبعيدا عن شخصية يسوع المسيح، والاختلافات الجوهرية حوله فى الإسلام والمسيحية، هناك 4 أنبياء بالإضافة إلى المسيح يسوع ابن مريم، من أنبياء الاديـان الإبراهيمية، يعتقد أن أصحابها رفعوا إلى السماء، بالإضافة إلى صحابى جليل اعتقد صحابة رسـول الله “ًص” أنه جثمانه رفع إلى السماء بعدما استشهد فى إحدى المعارك
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *