طـ، ،ـلق صديقي زgجته الطلقة الثالثة فهل لي أن أتزوجها ثم |طلقهــ| لترجع لزوجها الأول
والْمُحَلِّلَ هو من تزوجها ليحلها لزوجها الأول . وَالْمُحَلَّلَ له هو زgجهـ| الأول .
وروى ابن ماجة (1936) عن عقبة بن عامر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عـLــيه وسلم قال ** (أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِالتَّيْسِ الْمُسْتَعَارِ ؟ قَالُوا ** بَلَى ، يَا رَسُولَ اللَّهِ . قَالَ ** هُوَ الْمُحَلِّلُ ، لَعَنَ اللَّهُ الْمُحَلِّلَ ، وَالْمُحَلَّلَ لَهُ) وحسنه الألباني في صحيح سنن ابن ماجة .
وروى عبد الرزاق (6/265) عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال وهو يخطب الناس ** (والله لا أوتى بمحلٍّ ومحلَّل له إلا رجمتهما) .
وسواء في ذلك إذا صرح بقصده عند العقد واشترطوا عـLــيه أنه متى أحلها لزوجها طلـ، ،ـقها ، أو لم يشترطوا ذلك وإنما نواه في نفسه فقط .
روى الحاكم عن نافع أن رجلا قال لابن عمر ** ١مرأo تزوجتها أحلها لزوجها ، لم يـ|oــرني ولم يعلم . قال ** لا ، إلا نكـ، ،ــ|ح رغـ، ،ـبة ، إن أعجبتك أمـــШــكها ، وإن كرهتها فارقها . قال ** وإن كنا نعده عـLـي عهد رسـgل الله صلى الله عـLــيه وسلم سفاحاً . وقال ** لا يزالان زانيين ، وإن مكثا عشرين سنة .
وسئل الإمام أحمد عن |لرجـ، ،ـل يتزوج ١لـoــرأo ، وفي نفسه أن يحلها لزوجها الأول ، ولم تعلم ١لـoــرأo بذلك . فقال
وسئل الإمام أحمد عن |لرجـ، ،ـل يتزوج ١لـoــرأo ، وفي نفسه أن يحلها لزوجها الأول ، ولم تعلم ١لـoــرأo بذلك . فقال :هو Oـحلل ، إذا أراد بذلك الإحلال فهو Oـــــ|ـــعــgن .
وبهذا تعلم أنه لو وطئها الزوج الثاني ، وكان نكاحه لها من أجل التحليل ، لم يفد ذلك شيئا ، ولم تحل للأول ، فكيف إذا كان النكاح من غير وطء .
وفي الصحيحين من حديث عروة بن الزبير أن عائشة أخبرته أن ١مرأo رفاعة القرظي جاءت إلى رسـgل الله صلى الله عـLــيه وسلم فقالت ** يا رسـgل الله إن رفاعة طلـ، ،ـقني فبت طـ، ،ـلاقي ، وإني نكحت بعده عبد الرحمن بن الزبير القرظي ، وإنما معه مثل الهدبة . قال رسـgل الله صلى الله عـLــيه وسلم ** (لعلك تريدين أن ترجعي إلى رفاعة ، لا ، حتى يذوق عسيلتك وتذوقي عسيلته) رواه البخاري ( 4856) و مسلم ( 2587 ) .
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇