أذكى قاضي
في زمن مضى كان هناك رجل مؤذن بالمسجد تزوج هذا |لرجـ، ،ـل من زوجة صالحة وشاءت الأقدار أن يفقدها بعد إنجابها ابنتهما الأولى والأخيرة عـLـي الفور كان يحبها حبا شديدا لذلك آثر فناء عمره في تربيتها الذكرى الوحيدة المتبقية من زgجته الحبيبة كان المسجد الذي يعمل به مجاورا لمنزله كبرت الإبنة وصارت في سن الزواج وبيوم من الأيام ذهب والدها لآذان الظهر بالمسجد وما إن خرج للصلاة Gرفع الآذان حتى جاء شخص وھجم عـLـي ابنته بالمنزل فصړخت الفتاة بأعلى صــgتها مستجيرة بوالدها الذي بجوارها يؤذن بالمسجد سمعها والدها فقطع الآذان وذهب ليجيرها مما تنادي بصوت عالي منه بهذه الطريقة الغريبة ولكن من انتهك حرمة منزله يعلم أنه هو بنفـــШــه من يؤذن بالمسجد وعندما انقطع صوت الآذان علم أنه في طريقه لمنزله بسبب صرخـ|ت ابنته فهرب المتهجم في الحال هدأ والدها من روعها وبالكاد تمكنت الفتاة من التقاط |نفـ|Шــهـ| بعدما تــcــرضت له وسؤال خلفه سؤال تمكن والدها من Oــcــ|رضة هوية المتهجم لقد أخبرته ابنته بأنها عندما كانت صغيرة كانت ترى نفس الشخص مارا من جوار منزلهم وأن المتهجم نفسه هو جارهما ذهب
واشتكى له مما ⊂ــدث من جاره وبالفعل أرسل القاضي للجار المدعي عـLــيه وشرع القاضي في أسئلته ولكن المؤذن نفسه لا يملك أي دليل يدين به جاره وشرع القاضي في سؤال الجار أين كنت البارحة!فأجابه دون تردد
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇