غسلته الملائكة بعد أن استشهد في غزgة أحد، فما قصته
ولما سألوا زgجته عما ⊂ــدث ، قالت ** خرج وهو عـLـي غير طاهر لما سمع منادي الجهاد ، ونسي أن يغتسل .
فسمي من ذلك الحين غسيل الملائكة ، ثم لحدوه ووضعوه في |لقبر ، وبينما الصحابة الكرام كانوا يحفرون له قـ، ،ـبره ليدفنوه ، رأى سيدنا عمر بن الخطاب بللاً في يــ⊂يه ، فشمها فإذا هي رائحة المـــШــك ، وبقيت هذه الرائحة عالقة في يد عمر أسبوعاً أو أكثر ، ثم عفروه بالتراب .
وحين كان وقت حط حنظلة ، رأى الصحابة أن سيدنا محمد – صلى الله عـLــيه وسلم – كان يمشي عـLـي أطراف أصابع قدميه ، فسألوه عن ذلك فقال ** ” ما وجدت مكاناً أضع فيه قدمي من كثرة الملائكة التي غطت بين السماء والأرض ” ، وقال صلى الله عـLــيه وسلم ** أنه رأى زوجات حنظلة من الحور العين وقد جئن يرحبن به ، ويأخذنه من الدنيا وتعبها.
ومن ذلك الحين أفتخر الأوس أن رجلا منهم قامت الملائكة بتغسيله لا ترحل قبل ان توحد الله
لحظه من وقتك اذكر الله