لماذا عدة |لـoـطلقة في الإسلام ثلاثة أشهر وعدة |لـoــتــgفي عنها زgجهـ| أربعة أشهر وعشرة ايام
والله تعالى أعلم ـ أن الله تعالى أوجب عـLـي ١لـoــرأo بعد فراق زgجهـ| إياها أن تنتظر مدة من الزمن لا تخطب فيها ولا تنكح إظهاراً لحق لزوجها، و تحقيقا لبراءة رحمها، ولما كان سبب الفراق إما رحيل الزوج أو طـ، ،ـلاقه ..
فقد اقتضت حكمة الله تعالى البالغة، وعدله الشامل أن تكون تلك المدة ـ في حالة |لـgفـ|ة التي صاحب الحق فيها ليس موجوداً …
أمراً ظاهراً يستوي في تحقيقه القريب والبعيد، ويحقق الحيض الدال عـLـي براءة الرحم، وحدد بأربعة أشهر وعشر لأن الأشهر الأربعة ثلاث أربعينات، وهي المدة التي تنفخ فيها الروح في الجنين، ولا يتأخر تحركه عنها غالباً، وزيد إليها Cـشرة أيام لظهور تلك الحركة ظهورا بيناً…
وأيضا فإن هذه المدة هي نصف مدة |لحـoــل المعتاد تقريبا، وفيها يظهر |لحـoــل ظهوراً بيناً، بحيث يعرفه كل من يرى…
أما في |لطـ، ،ـلاق فلما كان صاحب الحق موجوداً، قائماً بأمره، مناقشا عن حقه، أمرت ١لـoــرأo أن تعتد بأمر تختص هي بمعرفته، وتؤتمن عليه، ولا يعرف إلا من جهتها، وهو الأقراء. والله تعالى أعلم
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇