ما حكم ١ـــــّـتـoــ |لريح اثناء الصلاة ؟ وهل تقبل صلاته ام لا ؟ الافتاء تجيب
حكم استطلاق الريح”. وقد نصَّ الجُمهور على: كراهةِ ابتِداء الصَّلاة، والدُّخول فيها لِمن كان يدافعُه الأخبثان، وحَملوا نفْي الصلاةِ الوارِد في قوله صلَّى الله عـLــيه وسلَّم قال: “لا صلاةَ بِحضرةِ الطعام، ولا لِمَن يدَافِعُهُ الأخْبَثَانِ” (رواه مسلم)، من حديث عائشة رضي الله عنها عـLـي نفْيِ الكمال، وليس نفْيَ الصِّحَّة،
قال الإمام الصنعاني رحِمه الله في “سُبُل السلام”: “أيْ لا صلاةَ وهو -أي المصلِّي- يُدافِعُه الأخبثانِ: البولُ والغائط، ويلْحَقُ بِهِما مُدافعة الرِّيح، فهذا مع المُدافعة، وأمَّا إذا كان يَجِدُ في نفسِه ثِقَل ذلك، وليس هُناك مدافعةٌ، فلا نَهْي عن الصَّلاة معه، ومع المُدافعة فهي مكروهة، قيل: تنزيهًا لنُقْصانِ الخُشوع، فلو خَشِيَ خُروج الوقت إن قدَّم التَّبرُّز وإخراج الأخبثين، قدَّم الصَّلاة، وهي صحيحةٌ مكروهة”
وحديثُ عائشةَ
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇