ما حكم ١ـــــّـتـoــ |لريح اثناء الصلاة ؟ وهل تقبل صلاته ام لا ؟ الافتاء تجيب
الحمدُ لله، والصلاة والسلام عـLـي رسـgل الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:
فإنَّه يُكرهُ للمسلم أداءُ الصلاة مع وجودِ ما يَشْغل القَلْبَ، أو يَقْتَضي صرفَه عن صلاتِه، أو يقـ، ،ـطع خشوعَه: كالصَّلاة بِحَضرة الطَّعام، أو مع مُدافعة الأَخْبثَيْنِ وحبس الرِّيح، وكذلِك كلّ ما يشغل الإنسانَ لا يُصلِّي في حال اشتِغاله، وإن كانت تلكَ المُدافعة لا تُبْطِلُ الصَّلاة، ولا تُجيزُ الخروجَ منها؛ إلا أن يَخرج |لريح فتبطُل الصلاة. وحيث إنَّ السَّائلة الكريمةَ ليستْ مريضةً بانفلات الريح، ولا يُصِيبُها هذا الأمر بصفةٍ مُستمرَّة، فلا تلْحَقُ بأصحابِ الأعذارِ، الَّذين بيَّنَّا حُكْمَهم في فتوى
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇