دار المسنين
ومرت الأيام ورزق الله عز وجل إبني بأطفال ولقد ضاق المنزل بنا
والظروف لا تسمح لتوفير منزل أوسع
لان زوجته تصرف مبالغ طائلة علي ملابسها ومظهرها وكل عام تقوم بتغير نوع سيارتها للاحدث ولم يتبق إلا بعض المصاريف
فاقترحت زوجته بأن يذهب بي إلي دار للعجزه
وأنا لا اعلم شيئا إلا أن في يوم من الأيام قال لي إبني
امي احضري حقيبتك فأنا أريد أن أذهب معكي في نزهه
ولقد فرحت فرحا شديدا فأنا من زمن لم اتنزه فقد كان يأخذ زوجته وأولاده إلي المصيف ويتركني وحيدة اتحدث مع جدران منزلي …لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇