في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما فتحت بلاد الشام على يده
فلما اطلوا عـLـي بيت المقدس كان اساقف بيت المقدس واقفين هم وعمرو بن العاص وابو عبيدة وقادة الجيش في المقدمة لاستقبال امير المؤمنين
فنظروا فوجدوا رجلان احدهما ر|كب والآخر يمشي
قالوا لعمرو بن العاص :_ من اميركم ؟؟
فقال :_ اميرنا الذي يقود البعير والذي يركب هو الخادم
فلما اقتربوا
عامة الناس لم يعلموا أن امير المؤمنين هو من يقود البعير
فهبوا مسرعين يستقبلوا الخادم الذي يركب عـLـي البعير معتقدين أنه امير المؤمنين
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇