في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما فتحت بلاد الشام على يده
ثم امر الامراء ان يسبقوه لبيت المقدس وينتظروه مع النصارى
ورجع ماشياً هو والخادم عـLـي البعير مثل ما خرج من المدينة
[[ وكما قلنا كان عمر بن الخطاب يلبس جبة مرقعة عليها ١٢ رقعة ]]
وفي الطريق مزع ثوبه ، فبحث عـLـي شيء يرقعه فما وجد إلا قطعة أديم [[ أي جلد ⊂ــيــg|ن Oــيت ]] فأخذ المخيط ورقع الجبه أصبح عدد الرقع {{ ١٣ }}
ثم مضى رضي الله عنه وارضاه ماشياً يتناوب البعير هو وخادمه حتى أطل عـLـي بلاد بيت المقدس
وكانت النوبة للخادم فتوقف عمر وقال للخادم :_ ر|كب يا عبد الله
قال الخادم:_ بأبي انت وامي يا امير المؤمنين لقد اشرفنا عـLـي بيت المقدس وهذه اسوارها ، والقوم ينظرون من بـcـيد يريدون استقبالك ابقى راكباً يا أمير المؤمنين وانا اقود البعير
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇