close

كان لأمية الكناني ولد اسمه كلاب، وكان شابا صالحا، وحين سمع. أن الجهاد أفضل الأعمال في الإسلام وذروة سنامه،

أمير المؤمنين، فسأله الفاروق: يا أمية ماذا بقى من لذاتك في الدنيا؟!
قال : ما بقى لي من لذة يا أمير المؤمنين ،

قال عمر: فما تشتهى؟
قال أمية: اشتهي الموت!!

قال عمر: أقسمت عليك يا أمية إلا أخبرتني بأعظم لذة تتمناها الآن!!
قال أمية: أما وقد أقسمت علي، فإني أتمنى لو أن ولدى كلابا بين يدي الآن أضمه واشمه وأقبله قبل أن أموت..

قال عمر: فخذ هذا اللبن لتتقوى به، قال أمية: لا حاجة لي به يا أمير المؤمنين..

لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *