كان لأمية الكناني ولد اسمه كلاب، وكان شابا صالحا، وحين سمع. أن الجهاد أفضل الأعمال في الإسلام وذروة سنامه،
كان لأمية الكناني ولد اسمه كلاب، وكان شابا صالحا، وحين سمع. أن الجهاد أفضل الأعمال في الإسلام وذروة سنامه، ذهب إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وقال له: أرسلني إلى الجهاد..
قال عمر: أحي والداك؟
قال: نعم،
قال: فاستأذنهما، فاستأذنهما وبعد إلحاح شديد، وافقا على مضض، فقد كان وحيدهما وكان شديد البر بهما، يؤنسهما ويساعدهما في كل شؤونهما،
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇