كان لأمية الكناني ولد اسمه كلاب، وكان شابا صالحا، وحين سمع. أن الجهاد أفضل الأعمال في الإسلام وذروة سنامه،
قال كلاب: ولكني أود الذهاب إلى أهلي يا أمير المؤمنين،
قال عمر: عزمت عليك يا كلاب ،
فمضى كلاب إلى الناقة فحلب وفعل كما كان يفعل لأبيه، ثم أعطى الإناء لعمر بن الخطاب رضي الله عنه،
قال عمر لمن حوله: خذوا كلاب فادخلوه في هذه الغرفة وأغلقوا عليه الباب!!
ثم أرسل عمر إلى الشيخ ليحضر، فاقبل يقاد لا يعلم ما يُراد به ! فإذا شيخ واهن!، قد عظم همه واشتد بكاؤه وطال شوقه،
يجر خطاه جراً، حتى وقف على رأس
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇