close

كان لأمية الكناني ولد اسمه كلاب، وكان شابا صالحا، وحين سمع. أن الجهاد أفضل الأعمال في الإسلام وذروة سنامه،

قالوا: أرسلت ولده إلى الثغور،
قال: ألم يأذن؟
قالوا: أذن على مضض.
فوجه عمر رضي الله عنه من فوره أن ابعثوا إلى كلاب ابن أمية الكناني على وجه السرعة!،

فلما مثل كلاب بين يدي عمر رضي الله عنه،
قال له : اجلس يا كلاب،
فلما جلس قال له عمر: ما بلغ من برك بأبيك يا كلاب؟

قال: والله يا أمير المؤمنين، ما أعلم شيئا يحبه أبي إلا فعلته قبل أن يطلبه منى، ولا أعلم شيئا يبغضه أبي إلا تركته قبل أن ينهاني عنه،
قال عمر رضي الله عنه: زدني!.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *