قصة رائعة اعيدو الي شبابي
مر الحول الاول والعربس لم ياتي ولم يظهر عليه حس وتكهن اهل القرية انه ليس اهلا بالثقة ربما نسي الموضوع واكمل حياته في قرية اخرى. وعلى هذا طلبوا من الفتاة الحسناء ان تتزوج وتنسى امره… فهل عليها اثنائها الخطاب
كالنمل. ولكنها هي رفضت كل من تقدم لخطبتها و بقيت على كلمتها انها ستنتظر من باع الدنيا من اجل ان يلبي شرط الزواج بها.
بعد ذلك مرت الايام والشهور و اصبح الحول حولين وثلاث وعشرة ولم يعد الفتى من رحلته الباحث عن الغنى وبالتالي الحسناء ذبلت زهرة عمرها وظهرت التجاعيد بوجهها معلنين العرسان عن إنتهاء صلاحية شبابها الذين كانوا بالامس يتسولون ويتوسلون رضاها.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇