close

قصة حقيقية وجميلة جدا يقول الداعية الدكتور عبد الرحمن السميط رحمه الله كنت أقف ذات يوم فسمعت بكاء سيدة إفريقية ونحيبها وتوسلاتها لأحد الأطباء

وبعد أكثر من 12 عاما 

 

كنت في المركز وحضر لي أحد الموظفين وقال لي 

هناك سيدة إفريقية تصر على لقائك وقد أتت عدة مرات فقلت له 

أحضرها ..!

مقالات ذات صلة

فدخلت سيدة لا أعرفها ومعها طفل جميل الوجه هادئ وقالت لي 

هذا ابني عبدالرحمن وقد أتم حفظ القرآن والكثير من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم ويتمنى أن يصبح داعية للإسلام معكم ..! .

تعجبت وقلت لها ولماذا تصرين على هذا الطلب مني !!

ولم أكن أفهم شيئا ⁉️ونظرت إلى الطفل الهادئ فوجدته يتحدث اللغة العربية بهدوء وقال لي
لولا الإسلام ورحمته ما كنت أنا أعيش وأقف بين يديك فقد حكت لي أمي قصتك معها وإنفاقك علي طوال مدة طفولتي ..

وأريد أن أكون تحت رعايتك وأنا أجيد
اللغة الإفريقية وأعرفها تماما وأحب أن أعمل معكم كداعية للإسلام ولا أحتاج سوى الطعام فقط وأحب أن أسمعك تلاوتي للقرآن

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *