قصه طلب شاب من والدته أن تبحث له عن عروسة
فتم تقديم طعام العشاء ، وبينما كانوا يتناولون الطعام قال لها أخوها ؟ أخبريني يا أختي ماهو سبب زيارتك المفاجئة ؟
فقالت ” لقد جئت لكي أطلب يد أبنتك لأبني ؟
فقاطعت حديثها زوجة أخوها وقالت ؟ مستحيل نوافق على أبنك الفاشل الذي لم يكمل تعليمة لثانوي حتى ، فأبنتي أنسانه متعلمة مثقفه متحضرة متخرجة من الجامعة وحاصله على شهادة دكتورا ، فلن أقبل أن تعيش مع رجل ليس لديه أي شهادة. ولم يكمل تعليمه قط؟
فشعرت الأم بالحراج والحزن. فقالت لأخوها بصوت حزين ؟ ماذا قلت يا أخي ؟ فأجاب أخاها ؟ ليس لدي ما أقوله لقد أجابت زوجتي بالنيبة عني فأنا أعتذر يا أختي لا يبدو أن في نصيب ؟
فتركت الأم المائدة وغادرت المنزل ومن شدة حزنها وقهرها لم تغسل يدها ؟ فلم تترك منزلاً من أقاربها الا وذهبت وطرقت بابهم ولكن كانت تغادر منازلهم مکسورة الخاطر ؟
فأتصل بها أبنها لكي يعرف ماذا فعلت أمه وهل وجدت له عن عروسة ؟ فحاولت المسكينه أن تخفي حزنها ، ولكن نبرات صوتها الحزينه كشفتها. وشعر الأبن أن هناك شيئاً جعل أمه تبدو حزينه ؟
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇