كانت عمرها عشر سنوات حينما ژفت إلى عرسيها الذي يبلغ من العمر ٣٨عاماً لم تكن تعلم ما الذي ينتظرها
هو دكتور زميلها مع والديه قال له لقد جئنا اليوم نطلب يد بنتك لابني الدكتور ونتمنى ان توافق
كانت المفاجأة كبيرة لم يعرف ماذا يقول غير أنه قال سوف أستشير اقربائها وارد لكم خبر .
وبعد خروجهم اخبرها فابتسمت فعلم انها تحب ذلك الدكتور فنظر إليها وقال انتي تعلمين انكي زوجتي ولكن سوف أطلقك وسوف اترك البيت حتى تعيشين فيه حتى تتزوجين من الدكتور لانه حرام لا يجوز ان تظهري امامي بعد ان اطلقك سوف
أجمع أشيائي وسوف اتصل وأخبرهم أنني موافق .وعند تحديد الزواج سوف أكون موجود لقد وعدتك ان أكون والدك وقد جاء الفراق كانت صامته لا تدري ماذا تقول غير دموعها التي تحكي ألف قصة جميلة مع ذلك الزوج الذي ضحى بحياته حتى يكون اب لفتاه فقدت والديها فكان كل شي في حياتها
جمع كل شي يخصه وفتح الباب وقال لها انتي طالق ….انتهت