قصة الابن و الاب
نباتات ذات زهور جميلة.
إلا ان البستاني ترك الماء يتدفق من الأنبوب ولم يكن من الممكن رئته في أي مكان.
كان الماء يطفح على الطريق. فقام برفع الأنبوب ووضعه بالقرب من أحد النباتات واستمر في السير….
لم يكن هناك أحد في الاستقبال ومع ذلك كان هناك إشعار يقول ان المقابلة في الطابق الأول , فصعد الدرج ببطئ….
كان النور المضاء من الليلة الماضية لا يزال يضيء عند الساعة العاشرة صباحا,
لقد تذكر عتاب ابيه” لماذا غادرت الغرفة دون إطفاء الأنوار؟”
واعتقد أنه لا يزال يسمع ذلك صوت الأن.
فعلى الرغم من شعوره بالضيق من هذه الذكرى, إلا انه بحث عن المفتاح الكهربائي (السويتش) وأطفأ النور.
وفي قاعدة كبيرة بالطابق العلوي رأى العديد من المتقدمين للوظيفة يجلسون في انتظار دورهم…
تأمل عدد الأشخاص وتسائل عما إذا كان لديه أي فرصة للحصول على الوظيفة.
دخل القاعة ببعض الخوف ووطئ لوحة ” الترحيب” الموضوعية بالقرب من الباب…
لاحظ ان اللوحة كانت مقلوبة. فاستعدلها ببعذ السخط, الطبع غلب التطبع…
ورأى أنه في صفوف قليلة في الأمام كان هناك من الأشخاص ينتظرون دورهم,
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇