قصة حياتي اتقلبت النهارده لما ماما وهي بتموت صارحتني ب سر خطير .. رواية السر القديم
لنكمل القصة 👈 : هكملك يابنتي اسمعيني كويس الشيطان غواني وخلاني اتفقت مع الممرضه الي بتشتغل عند الدكتور الي ولدت عنده
دكتور محمد عباس انتي عرفاه اديتها اسورة دهب غالية جدا كانت عندي وقولت لابوكي انها وقعت مني في مقابل انها تظبطلي معاد ولادتي مع ميعاد ولاده واحدة حامل في ولد ونبدل الطفلين
_ ايه ياماما انتي بتقوليه ده
= دي الحقيقة يابنتي والله يوسف مش اخوكي دوري علي اختك يا آية وخليها تسامحني وخلي يوسف يسامحني وسامحيني يابنتي وادعيلي ربنا يسامحني
وفجأه لقيتها سابت ايدي وصوتها راح كانت حاسة بنفسها وعارفة انها خلاص بتموت…
جالي صدمة وادركت ان ماما مشيت وسابتلي حمل تقيل فوق كتفي مش عارفه هتصرف في ازاي…
قعدت جنبها عالارض وجسمي كله بيترعش مبقتش عارفه اصوط ولا اكلم مين ومحستش بنفسي غير والباب بيفتح …
يوسف جه…
_ آيه ايه الي منيمك عالارض كده
وماما ايه الي منيمها لحد دلوقتي ماما مالها يا ايه مبتصحاش ليه ردي عليا…
= متتعبش نفسك يايوسغ ماما خلاص ارتاحت وربنا خد آمانته…
_ اوعي تقولي كده ماما هتخف وتبقي كويسه . …
وفجأه لقيته انهار من العياط وقعد يهز فيها مسكته وبعدته عنها ….
وكلمت خالي وجابوا المغسله وصلينا عليها وانا بودعها قربت منها وقولتلها متخافيش ياماما انا هريحك في تربتك وكل حاجة هتتصلح وقعدت ادعيلها….
اول يوم عدا علينا كان صعب اوي كأننا كنا بنحلم ومكناش عاوزين نصدق ان ماما راحت خلاص مننا …
كنت قاعده في اوضتي عماله اعيط مش عارفه اعيط علي امي الي ماتت ولا اخويا الي عايشة معاه بقالي ٢٨ سنة وهو مش اخويا ….
باقي القصه علي صفحتي اعمل متابعه عشان تشوف الجزء الثالث والرابع والاخير
فجأه لقيت الباب خبط ويوسف داخل…
_ انتي قاعدة لوحدك ليه يا آية تعالي اقعدي معايا انا مخنوق مش قادر اقعد فالبيت من غير ماما …
ولقيته قعد يعيط ويقرب مني وبيحضني رحت افتكرت كلام ماما وبعدت عنه هو مهما كان مش اخويا من امي وابويا حرام يقرب مني
= معلش يايوسف انا محتاجه اقعد لوحدي شوية من فضلك سيبني لوحدي دلوقتي
قعدت افكر هو ملهوش ذنب في اي حاجه بس هو مش اخويا ولازم يعرف الحقيقه عشان نشوف هنتصرف انا وهو ازاي
انا مش هشيل الحمل ده لوحدي لازم اتجرأ واعرفه الحقيقة
وانا قاعدة افكر لقيت طليقي بيتصل بي عشان يعزيني استغربت جدا لأن من ساعه ماسيبنا بعض محدش فينا كلم التاني فتحت التليفون…
_ ازيك يا آية كان نفسي اكلمك في ظروف احسن من دي البقاء لله….
_ ونعم بالله يامحمد شكرآ ل سؤالك….
= انا كنت عاوز اتكلم معاكي شوية…
_ مفيش بينا كلام يامحمد وبعدين ده مش وقت تتكلم معايا فيه ….
وقفلت معاه واستجمعت قوتي وطلعت ل يوسف احكيله علي كل حاجه بس لقيته بيتكلم فالتليفون معرفش ايه خلاني اقف ورا الباب اسمعه بيكلم مين وبيقوله ايه وسمعته بيقول ….
لقراءة باقي القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇