قصة أحد نوابغ علماء المسلمين مع ملك الروم
لما حضر أبو بكر، فهم الحيلة فاستدار بجسمه و دخل من الباب و هو يمشي للوراء بحيث دخل و قفاه موجه لملك الروم بدلاً من رأسه!
فعلم الملك أنه داهية من الدهاة!
فلما دخل المجلس وكان مع الملك حاشيته من الرهابنة ورجال الكنيسة, فبادر البقلاني الرهابنة بالسؤال :
كيف حالكم و كيف حال أهلكم و أولادكم؟
فأرعدوا وأزبدوا وغضب ملك الروم وقال:
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇