close

الشاعر نزار قباني

حيث كانت بلقيس تعمل في السفارة العراقية ، حتى كان الخامس عشر من الشهر الأخير من عام 1981 ودعها نزار لتذهب إلى عملها وتصافحا فتعانقا فتفارقا ،

 

فذهبت إلى عملها وذهب نزار إلى مكتبه بشارع الحمراء ،

 

وبعد أن احتسى قهوته سمع صوت انفجار زلزله من رأسه إلى أخمص قدميه، فنطق دون شعور، قائلاً :

 

ياساتر ياربي ،

 

وما هي إلا دقائق حتى جاءه الخبر ين.عي له محبوبته التي قتلت في العملية ومعها 61 من الضحايا 

 

فكتب فيها قصيدة رثاء لم يكتب أطول منها في حياته،

 

ولا أجمل منها في مسيرته الشعرية هذه قصة الحب والإرهاب ،

 

إنها قصة تؤكد أنه ليس للإرهاب قلب ، وليس له مبدأ ، وليس له إيمان.

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *